في احتفالات رأس السنة.. اشتباكات بين حضور إسلام كابونجا ومطربي المهرجانات بزايد
اشتبك حضور حفل مغني المهرجانات إسلام كابونجا، مع حضور حفل فارس سكر وأحمد موزة، و التي أقيمت في الحزام الأخضر بوصلة دهشور احتفالا برأس السنة وأعياد الكريسماس.
الموجز تنقل لكم تفاصيل الواقعة.
وجاءت البداية عندما تلقى قسم الشيخ زايد بلاغا بوقوع اشتباكات بين جماهير حفل كلٍ من إسلام كابونجا وفارس سكر وأحمد موزة، التي أقيمت في الحزام الأخضر بوصلة دهشور احتفالا برأس السنة وأعياد الكريسماس، وعلى الفور انتقلت قوات الأمن لمحل البلاغ لفض الاشتباكات.
اشتباكات بين حضور حفل إسلام كابونجا وعدد من مطربي المهرجانات بزايد
وكانت قد أقيمت حفلة لعدد من مطربي المهرجانات احتفالًا بأعياد الميلاد وبداية رأس السنة الميلادية، حيث كان من المقرر أن يحيي كل من إسلام كابونجا وأحمد موزة وفارس سكر، بمنطقة الحزام الأخضر الموجودة بوصلة دهشور الشيخ زايد عدد من الحفلات، ولكن تفاجأ الحضور بوقوع مشاجرة بين عدد من الجماهير؛ مما ترتب عليه حدوث حالة من الهرج داخل المكان المقرر لإقامة الحفل.
وتم إبلاغ الأمن للتعامل مع مثيري الشغيب.
حكيم يعتزل الغناء
وفي سياق مختلف كشف الفنان الشعبي حكيم، عن نيته اعتزال الغناء في نهاية العام الجديد 2025، وذلك بعد أن قدم مسيرة غنائية حافلة على مدار سنوات عديدة.
حكيم يعلن اعتزال الغناء.. قرار حكيم بالاعتزال ينشر الموجز تفاصيله في السطور التالية، مع إيضاح سبب هذا القرار.
حكيم يعلن عن اعتزاله في هذا الموعد
حل الفنان الشعبي حكيم ضيفًا على إذاعة شعبي FM، وقال حكيم خلال سهرة ليلة رأس السنة مع الإعلامي عمرو صلاح: مع نهاية العام الجديد أنا بحتفل بمرور 35 سنة على احتراف الغناء، وإطلاق أول ألبوماتي نظرة الذي كان بالتعاون مع الفنان والنجم حميد الشاعري.
وفي حديثه أكد حكيم على اعتزاله الغناء وقال: "هعتزل الغناء في نهاية العام الجديد، وكفاية كده".
قدم الفنان الشعبي صاحب الصوت المميز حكيم الكثير من الأغنيات خلال مسيرة غناء امتدت لأكثر من 35 سنة.
ما هي آخر أعمال المطرب الشعبي حكيم؟
وكانت آخر أعمال المطرب الشعبي حكيم أغنية الصعيد يا دولة، والتي طرحها عبر صفحته الرسمية بموقع الفيديوهات “يوتيوب”
وكان الفنان حكيم أعلن أكثر من مرة وفي مناسبات كثيرة نتيه في اعتزال الفن، معربًا عن سعادته بما حققه في مجال الفن الشعبي، وما وصل إليه واستطاع تحقيقه.
حكيم يفكر في الاعتزال عام 2017
في عام 2017 كان المطرب حكيم يفكر في مسألة الاعتزال وبشكل نهائي خاصة بعد ما أصبح أول مطرب مصري يعتلي خشبة مسرح الأولمبياد في فرنسا، بعد كوكب الشرق أم كلثوم.
ويقول حكيم عن ذلك بأنه كان حلم من أحلام حياته، ولم يكن يتخيل أن يكون هو من يعتلي خشبة هذا المسرح الكبير بعد السيدة أم كلثوم.
وقال حكيم حينها عن ذلك الحدث: غنيت في أعظم مسارح العالم، وكان حلم حياتي وأنا صغير أن أعتلي خشبة هذا المسرح، وكان إحساسي أين سأذهب بعد ذلك، بالنسبة لي كانت المحطة الأخيرة هي الأولمپيا، لذا فكر حينها في الاعتزال.
اقرأ أيضا: حكيم يعلن اعتزال الغناء في نهاية العام الجديد.. ما القصة؟
نجوم المهرجانات خارج نطاق الخدمة في حفلات رأس السنة