بعد تأييد حكم الإعدام على سفاح التجمع..سيدات شكلن نقطة تحوّل في حياته
حكم الإعدام للمرة الثانية على سفاح التجمع.. أسدلت محكمة جنايات القاهرة الستار على قضية سفاح التجمع، بتأييد حكم الإعدام للمرة الثانية بعد رفض استئناف المتهم وإرسال أوراقه إلى فضيلة المفتي، المتهم أدين بقتل ثلاث سيدات وممارسة الرذيلة معهن قبل التخلص من جثثهن في مناطق صحراوية، ويرصد الموجز تفاصيل حياته الشخصية
حياة مليئة بالغموض والجرائم
السفاح، المعروف باسم كريم مسلم، اشتهر كأحد أبرز مرتكبي الجرائم البشعة في العقد الأخير، حياته ارتبطت بثماني سيدات، لكل منهن دور وتأثير في تكوين شخصيته وسلوكه الإجرامي.
والدته.. البداية المؤثرة
السيدة الأولى في حياته كانت والدته التي ربّته بأسلوب صارم وديني، مما انعكس على تصرفاته، بحسب أقواله منعته من التعرف على الثقافة الجنسية، ما زرع بداخله فضولاً انحرف لاحقًا لسلوكيات غير سوية.
التحوّل مع المربية
المربية المنزلية كانت ثاني المؤثرات في حياته، حيث استغلته لممارسة الرذيلة وهو في السادسة عشرة، هذا الحدث كان بداية دخوله لعالم الحرام.
صديقة غير سوية
صديقته، التي قدمت له هدية في عيد ميلاده الثامن عشر على شكل علاقة غير شرعية مع صديقتها، كانت ثالث محطة مهمة في مسار حياته.
زوجة تركته وراءها
تزوج السفاح من امرأة تدعى لبنى، التي تركته بعد فترة قصيرة من الزواج، مما دفعه للانتقام منها بممارسة الرذيلة مع سيدات أخريات وتوثيق تلك العلاقات.
أم شهد.. المزودة بالضحايا
السيدة الخامسة كانت تُدعى "أم شهد"، وهي من وفرت له فتيات الليل بمواصفات محددة.
ضحاياه الثلاثة
الثلاث سيدات الأخيرات كنّ ضحاياه، حيث مارس معهن الرذيلة قبل أن يقوم بقتلهن والتخلص من جثثهن في الصحراء.
القضية في وسائل الإعلام
قضية سفاح التجمع تصدرت عناوين الأخبار بسبب تفاصيلها الصادمة، مما يجعلها واحدة من أكثر القضايا تأثيرًا في عام 2024.
اقرأ أيضًا:
خلال ساعات.. الحكم على سفاح التجمع في تهمة قتل 3 سيدات
اليوم الثأر لضحايا سفاح التجمع.. المحكمة تستلم رد مفتي الجمهورية