خسر كل ثروته وتزوج دانييلا رحمة.. أبرز المعلومات عن ناصيف زيتون
تصدر اسم الفنان ناصيف زيتون التريند، وذلك بعدما شارك جمهوره أمس بصورة له برفقة زوجته الفنانة اللبنانية دانييلا رحمة، من خلال حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وذلك بعد اسبوع من زواجهم، وفي السطور التالية نرصد أبرز المعلومات عنه.
سبب خسارة ناصيف زيتون لثروته
تعرض الفنان ناصيف زيتون مؤخرًا لخسارة كل ثروته وما جمعه طوال مسيرته الفنية نتيجة أزمة المصارف في لبنان.
وأوضح زيتون خلال تصريحات صحفية له أنه فقد كل الأموال التي جمعها في البنك بسبب الأزمة الأخيرة في المصارف، مشيراً إلى أن حاله كحال كافة الشعب وكل من لديه ودائع في المصارف، مُضيفًا:" جرى طيّ تلك الصفحة خصوصًا وإنه ما باليد حيلة، وأعمل اليوم وكأني بدأت من جديد".
وكانت لبنان تعاني وقتها من أزمة اقتصادية كبيرة أثرت بشكل مباشر على أسعار الصرف وقيمة العملة، مما دفع البنوك اللبنانية للامتناع عن تسليم المودعين ودائعهم، خصوصًا بالعملة الأجنبية، الأمر الذي أدى إلى انتشار ظاهرة الاقتحامات المسلحة للبنوك من قبل المودعين لتحصيل حقوقهم.
معلومات عن ناصيف زيتون
هو ناصيف إلياس الزيتون، ولد في يوم 25 سبتمبر عام 1988 في مدينة درعا بسوريا، بدأ مشواره الفني بالالتحاق ببرنامج "ستار أكاديمي" في موسمه السابع، ودرس في المعهد العالي للموسيقى لتعلم الغناء، أحيا ناصيف العديد من الحفلات في دار الأوبرا السورية بدمشق وشارك في كورال الفنان مارسيل خليفة، أحب ناصيف الغناء منذ طفولته، ويتمتع بصوت جبلي قوي ساعده في الوصول إلى قلوب المشاهدين وشق طريقه نحو النجومية والشهرة.
بداية موهبة ناصيف زيتون
وكان ناصيف زيتون، قد تحدث عن بداية اكتشاف موهبته عندما كان يبلغ من العمر ست سنوات، مُعلقًا في تصريحات تلفزيونية له:"اكتشفوني في الكنيسة في سن السادسة، كنّا نحتفل بمناسبة عيد الأم، فسألوا الأطفال من يريد أن يغنّي؟ فقلت أنا، وكانت الأغنية الضاربة حينها" مين حبيبي أنا"، غنّيتها مع فتاة صغيرة وكنت جريئاً للغاية، مؤكدًا على أنه لم يتغير بعد وصوله للنجومية بعد فوزه بالمركز الأول في برنامج ستار أكاديمي.
وأبدى المطرب ناصيف زيتون استغرابه من اتهامه بالغرور، وعلق قائلًا:"لست مغروراً بل معتدل ومسالم، لا أُكثر الكلام ولا أتدخّل في شؤون أحد، هادئ، جدي، مسالم، انسان بحالي، أحارب كي أكون أنا، أعيش بمفردي منذ ثلاث سنوات، أعيش حالة من الوحدة التي تأقلمت معها وأصبحت أحبّها، أحب أهلي كثيراً وأعشق الطبيعة وأطلب السلام".
اقرأ أيضًا: