القبلات فى أفلامى ليست إغراء وأخويا قال عليا غازية ومحرم فؤاد ضربنى علقة موت.. أبرز تصريحات عايدة رياض
كشفت الفنانة عايدة رياض عن حكايات وتفاصيل مختلفة عن حياتها وبدايتها حيث روت عن خلاف شديد حدث بينها وبين الفنان الراحل محرم فؤاد في لندن أثناء فترة زواجهما، وتطور للضرب.
وفي لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، أوضحت عايدة رياض أنها ارتبطت بمحرم فؤاد بخطوبة في البداية حتى تغيظ شخصا كانت بينها وبينه خلافات بسبب الأديان، وتطورت العلاقة بعد ذلك لزواج دام 12 سنة، وبدأت الخلافات بينها وبين محرم فؤاد بعد مرور 8 سنوات على زواجهما، بسبب رفضه رغبتها في العودة للتمثيل، خاصة وأنها لم تنجب وكانت تشعر بالضيق، لكنها كانت متخوفة من طلب الطلاق.
وعن سبب عدم ارتباطها بعد الانفصال عن محرم فؤاد، قالت: "كنت دايما متخوفة من الارتباط، جالي عقدة من الارتباط."
وأضافت: "هو كان هيبة وشخصية كبيرة، وأنا كنت "مفعوصة" كان غول حتى في خناقاته وكنت أتخض منه، مرة واحدة في حياته كنا في لندن وإتخانق معايا خناقة كبيرة على غيرة وحاجات تافهة، وكانت علقة جامدة جدا كنت حموت فيها، حتى الله يرحمه بليغ حمدي وخالد الأمير كانوا في لندن وشافوا، قال له إنت مجنون دي لو خرجت تخش السجن."
وعلقت الفنانة عايدة رياض، على مشاهد المقاولات أو التجارية، قائلة: "عملت أفلام مهمة، وفي غيرها مش مهم، ومش ندمانة على نوعية أفلام المقاولات، لسبب بسيط؛ هو الإجابة على سؤال: يعني إيه أفلام مقاولات؟، يعني الإنتاج الضعيف، يعني أجري هيبقى ضعيف.. مش معناها إني هاخد أجر أكثر.. الناس فاهمه أفلام المقاولات غلط".
وردا على سؤال الإعلامية لميس الحديدي: “طيب لما هي مقاولات وأجرها قليل بتعمليها ليه؟، فقالت: "هو أنا هفضل معتمدة على 3 أفلام عملتهم مع الكبار وخلاص؟.. هعيش ازاي؟!”.
وأضافت : "أنا مش شايفاها إغراء الصراحة، أنا شايفاها موضوع زي "اللعب مع الكبار" هل ده إغراء؟، قصة موجودة في المجتمع، فيه ناس بتحب بعض ومش عارفين يتجوزوا".
وأضافت: فيلم زي "الكيت كات" هل ده إغراء؟، ده فيلم علامة في السينما رغم إن فيه قبلات".
وحول لجوء بعض الفنانين حالياً لفكرة التمثيل دون لمس؛ عقبت قائلة: "مش مع قصة أقول أه ولا لأ؟ أنت جاي تعمل فيلم، تشوف ورقه، والمخرج عاوز يوصل فيه إيه؟، وبعدين هيا فين السينما دلوقتي؟، دي لسه بادئة ترجع شوية بشوية.. لزمتها إيه دلوقتي نقول أه ولا لا؟ اللي عايز يشتغل يشتغل، واللي مش عاوز ما يشتغلش ".
وحكت عن كواليس التحاقها بمدرسة الفنون الشعبية في طفولتها، وقالت إنها كانت تمارس رياضة الجمباز كما كانت تعزف بيانو وأكورديون بالمدرسة، وحينما التحقت بمدرسة الفنون الشعبية كان هناك مدربين روس، وأرسلت خطاب لوالدها في اليمن أن يحضر لها ساعة وبنطلون حينما تعود
واستكملت: "أخويا بعت لبابا جواب وقاله ماتجبش لعايدة الحاجة اللي هي طلبتها يا بابا، عايدة هتشتغل غازية، ولما بابا جه وشاف الفرقة والنظام وافق لما اطمن عليا