سهير رمزى تعرضت لمحاولة قتل فاشلة.. اعرف الحكاية
اشعلت الفنانة سهير رمزي، مواقع التواصل الاجتماعى من خلال تصريحاتها الجريئة عن حياتها الشخصية، حيث كشفت فى الجزء الثاني من لقائها ببرنامج "السيرة" الذي تقدمه الإعلامية وفاء الكيلاني بقناة "دي إم سي"، قصة طليقها الذي كان يحبها للدرجة التي دفعته لمحاولة قتلها.
وأضافت: "فعلا صدقت مقولة من الحب ما قتل، وأتذكر أن أحد أزواجي السابقين حاول يقتلني لما عملت حادثة كبيرة على طريق الفيوم وربنا نجاني منها".
وتابعت سهير رمزي: "كنا بنصور مسلسل في الفيوم وفي الوقت ده كنت طالبة الطلاق والانفصال ومصرة عليه جامد جدًّا لأننا كنا مختلفين وقتها حاول فريد شوقي الصلح بيننا ولكنه فشل ورفضت، وحاول طليقي يصالحني ولكني رفضت وفي طريق العودة من الفيوم كان جاي ورايا بعربيته، وفجأة عملت حادثة والعربية اللي ضربتني كانت قاصدة لأنها كملت عليا، وهو وقف يتفرج ويشوف آخر الضرب فيا هيوصل لأيه، ومحاولش يجرى ورا العربية اللى ضربتني وحسيت انه كان مستني يطلع من العربية جثث، فلقاني كويسة ومفيش خدش لا أنا ولا أمي".
ولفتت: "واجهت طليقي بالواقعة ووقتها أصريت على الطلاق والانفصال".
وظهرت سهير رمزي في السينما وهي في السادسة من عمرها في فيلم "صحيفة سوابق " عام 1956، وعندما وصلت العاشرة شاركت بدور طفلة فى فيلم "البنات والصيف "، ثم تركت الفن وعملت مضيفة جوية.
وعندما بلغت سهير رمزى سن العشرين عادت إلى السينما عن طريق زوج والدتها الفنانة المعتزلة درية أحمد كاتب السيناريو السيد زيادة فقدمت فيلم "الناس اللي جوة، ميرامار".
واشتهرت سهير رمزي بأدوار الإغراء في السبعينيات والثمانينيات مما ساهم بشكل كبير في نجوميتها وشهرتها فقدمت أفلام " ثرثرة فوق النيل، ممنوع في ليلة الدخلة، البنات عاوزة إيه، مع حبي وأشواقي، 24 ساعة حب، إلا أن فيلم "المذنبون" عن قصة نجيب محفوظ يعد الأشهر، كان أجرأ أفلامها ونجح نجاحًا كبيرًا ولم تكن راضية عن أدائها فيه، وكان سببا فى ابتعادها
واعتزلت سهير رمزي التمثيل عام 1993 بعد تقديمها فيلم "أقوى الرجال" ليكون آخر أفلامها وارتدت الحجاب