أحداث مثيرة فى الحلقة الثامنة لمسلسل ”ملوك الجدعنة” وتشويق الجمهور للحلقات القادمة

ملوك الجدعنة
ملوك الجدعنة

انتهت الحلقة الثامنة من مسلسل "ملوك الجدعنة" والتي شهدت العديد من التطورات والاحداث المختلفة، ومنها محاولة «ناصر» طليق «نجلاء» التي تجسد دورها الفنانة رانيا يوسف، وهي شقيقة «سفينة» الذي يلعب دوره الفنان مصطفى شعبان، الرجوع إليها مرة أخرى ومحاولة إصلاح العلاقات بينهما، نظرا لافتقاره إلى المال اللازم لمزاجه حيث اعتاد الصرف على الكيف من نقود طليقته، وخاصة بعدما لقنه «سفينة» درسا قاسيا وسط الحارة أجبره على طلاق شقيقته.

ويحاول «عنتر» الذي يلعب دوره الفنان وليد فواز، الاصطياد في الماء العكر واستغلال مشاجرة «فاتن» والتي تلعب دورها الفنانة ياسمين رئيس، مع «سرية» الذي يؤدي دوره الفنان عمرو سعد، وإغوائها مرة أخرى بالتقدم للزواج منها.

ويذهب الصديقان إلى معرض سيارات تابع لـ«زاهي العتال» الذي يقوم بدوره الفنان عمرو عبدالجليل، من أجل مطالبته بالأموال التي لديه أي الألماظ الذي تركه لديهم علي العجمي الذي يجسد دوره الفنان حسن الرداد.

ويطالب «سفينة»، «العتال»، بإعطائهم نصيبهم واسترداد حق «عم حكم» الذي جسد دوره الفنان الراحل يوسف شعبان، بعد طعنه، حيث سرق «العجمي» حقيبة بها ألماظ وهاتف من «العتال» وأعطاها لـ«سفينة» و«سرية»، ويأمر «العتال» رجاله بتلقين الأصدقاء درسا قاسيا قبل أن يطردهم من المكان.

وتذهب «حبيبة» ابنه «نجلاء» و«ناصر»، إلى والدها لتعطيه طعاما إلا أنه قابلها بمعاملة قاسية وضربها واتهمها بأن «سفينة» هو الذي أرسلها إليه من أجل أن تشاهده وهو مذلول.

وتتهم عدة فتيات ابن «زاهي العتال» ويدعى «سيف» بأنه اغتصبهن وتحرش بهن، لتصل الأنباء إلى القنوات الإخبارية المختلفة في فضيحة جديدة لـ«العتال»، ويحاول إخفاء فضائح ابنه ويعده بأنه لن يقضي ليلة واحدة في السجن، ويتناول «سيف» جرعة كبيرة من المخدرات ليجري نقله إلى المستشفى في حالة حرجة.

ويذهب «عنتر» إلى والد «فاتن» من أجل طلب يدها بشكل رسمي، ويشاهده «سعيد» ليخبر شقيقه «سرية» على الفور بما يحدث ويطالبه بتدارك الأمر.

وتصدم «فاتن» والدها بموافقتها على «عنتر» وتنهار من البكاء بعدما اقتنعت أن «سرية» يخدعها ويلعب بها، وأثناء قراءة الفاتحة يقتحم عليهم المنزل «سرية» و«سفينة» و«نجلاء» وبرفقتهم «عطية» والتي تلعب دورها الفنانة دلال عبدالعزيز و«سعيد».

ويقرأوا فاتحة «سرية» على «فاتن» في لقاء عائلي مبهج، وينصرف «عنتر» في خيبة أمل.

تم نسخ الرابط