شيماء سيف .. ما لم ينشر عن أجرأ اعترافات نجمة الترند
تصدرت الفنانة شيماء سيف الترند عبر مواقع التواصل المختلفة بعد تصريحاتها الجريئة وكشفها لأسرار في حياتها الشخصية، في برنامج «لايڤ من الدوبلكس» الذي تقدمه الدمية الشهيرة أبلة فاهيتا، على قناة ON ومن خلال هذا التقرير نستعرض أسرار ومعلومات عن شيماء.
شيماء سيف من مواليد 7 أغسطس 1987، واسمها بالكامل «شيماء فتحي محمد رشاد»، أما اسم «سيف» فهو نسبة للمخرج سيف ممتاز الذي اكتشفها وله فضل كبير عليها، حيث صرحت قائلة :" «هو اللي اكتشفني فحبيت اديله اسمي للأبد».
وعن سبب تسميتها شيماء، قالت: أنا اتولدت فى عيد الأضحى، ووقتها كان فيه فيلم الشيماء فى التليفزيون فراحوا مسمينّى بالاسم ده، وإخواتى برضه اتسموا بسبب حاجات فى التليفزيون.
بدأت حياتها الفنية في برامج المقالب من خلال المخرج سيف ممتاز والذي طلبها في برنامج مقابل يحمل أسم "الشيكروباص"، حيث قالت :" عشان كانت مقالبه حقيقية ومكنش عاوز حد شكله معروف لسه".
وعن الرياضة المحببة لها، قالت: والدتى كان عندها طموح وأنا صغيرة إنى ألعب كاراتيه فودتنى، والمدرب كان يقعد يشرح وأنا طبعا مش هاعمل أى حاجة من اللى بيقولها، فكنت بضرب العيال فى ثانية وخلاص فراحوا مشونى.
تعشق المقالب، وتنفذها في أصحابها وزملائها في التصوير، وكذلك زوجها الذي يعاني كثيرا من هذا الأمر، لكن رغم ذلك لديه أمل أن تتراجع عن ذلك
آخر مرة عملت في زوجها حيث قالت إنها تعبانة ولا تستطيع العمل، فاضطر للغسيل وعنل كل شئ في البيت.
وكشفت في تصريح غريب لها أن أصعب شىء في التمثيل، هو فكرة الحمام، موضحة :" أنا مش بحب أدخل حمام غير حمام بيتنا، وحمام الكرفان ضيق وجسمى بيخبط فيه، فأنا بناشد اللى بيعملوا الكرفانات يوسعوا الحمامات عشان مش كل الممثلين رفيعين".
تتمنى تقديم دور راقصة في عمل فني حيث أكدت في تصريح لها : «نفسي اعمل دور رقاصة لأني حاسة إن أدائي فيه هيكون كويس.. عندي إمكانيات مدفونة، لكن لما برقص ببقى حاسة إني برقص جامد بس مرة اتفرجت على نفسي اكتشفت إن الكوڤر الخارجي مداري كتير، فمش عارفه اللي جوا يوصل ازاي من برا».
أول قصة حب في حياتها كان شخص يدعي إبراهيم، يسكن بجوارهم، ووقتها كان فى ابتدائى و ساكنين فى نفس الشارع، وقالت عن هذا الحب :" كنا مقضيناها نظرات، وكنت بجيب المشابك وأكتب عليها أغانى وأحدفها عليه أول ما يعدى، وأمى كانت بتدور على المشابك وتسأل بتروح فين".
وتابعت: جه إبراهيم في مرة وأتجرأ أخيرا وقرر يصارحنى وكتبلى جواب وجه يديهونى فصاحبتى اللى معايا قالتلى ايه ده انتى هتفتحى الجواب هاتبقى بنت قليلة الأدب فروحت مقطاعه ورميته فى وشه.
واستكملت، بعد كده حبيت مستر رأفت، مدرس العلوم، ورغم إنه كان شبه زكية زكريا، وخبطت على باب الفصل وقلتله أنا بحبك، فقالى انتى لسه صغيرة وقدامك الطريق طويل، وبعد كده حبيت حماقى لغاية لما جه كارتر جوزى.