الخيانة و الرحيل و بيراميدز .. أخطر 10 تصريحات لأحمد فتحى أحزنت جماهير الأهلى
لم يكن هناك حديث طوال الـ24 سلااعة الماضية فى الوسط الرياضى إلا عن أحمد فتحى نجم مصر و النادى الأهلى المنتقل إلى بيراميدز بعد ظهوره فى أحد البرامج التليفزيونية و إطلاقه العديد من التصريحات التى حازت على تقدير الجماهير المصرية عموما و جماهير الأهلى التى أبدت حزنها على رحيل النجم الكبير .
1 = لم أخطط لقرار رحيلي عن الأهلي، وزوجتي غضبت مني وقاطعتني لبضعة أيام، لكني كنت قد حسمت قراري ورغبتي في خوض تجربة جديدة مع بيراميدز.
2 = أحد أصدقائي أخبرني أنني لن ألعب مع الأهلي بعد إعلان رحيلي عن الفريق بنهاية الموسم، لكن كنت مقتنع أنني سوف اشارك طالما أذهب إلى النادي وأتدرب وأؤدي عملي بإخلاص.
3 = حدث بعض الارتباك في تعاملي مع زملائي بعد قرار إعلاني رحيلي عن النادي، لكن القصة استمرت لمدة 5 أيام فقط، بعدها عادت الأمور إلى طبيعتها خاصة ان جميع اللاعبين اصدقائي.
4 = ألعب بجدية طوال حياتي، لكن دخولي إلى النادي الأهلي جعلني اعتاد على حجم مسئولية أكبر، لأن طوال الوقت نعمل من أجل حصد البطولات، والجمهور يحاسبنا على مستوانا في كل مباراة.
5 = وداع زملائي في الأهلي كان صعبا و لم أتوقع استبدالي في مباراتي الأخيرة، وحصولي على احتفال خاص من اللاعبين أثناء خروجي من الملعب.
6 = كنت أظن أنني سوف ألعب المباراة، ثم نتسلم درع الدوري وبعدها أودع زملائي، ولحظة التكريم كانت من أسعد اللحظات في حياتي، لأنها جاءت دون ترتيب، مشاعري كانت مختلطة بين السعادة والحزن.
7 = تحدث محمد الشناوي وسعد سمير مع اللاعبين ليلة مباراتي الاخيرة في الأهلي، وبعدها تحدثت معهم وودعتهم، وكنت أمازح سيد عبد الحفيظ بضرورة وجود تورتة للاحتفال بي، لكن لم أتوقع حدوث الاحتفال بالفعل.
8 = أزمة شارة قيادة منتخب مصر أخذت أكبر من حجمها، محمد صلاح "أخويا الصغير" وأحبه جدا، لكن موضوع الشارة محسوم لأنها حق لي، وعندما تم مفاتحتي في الأمر من أحد المسئولين عن الفريق رفضت الاقتراح، وسألته عن سبب محاولته لافتعال مشكلة دون داعي، خاصة أن أحد لم يكن يقدر أن يفعل ذلك مع أحمد حسن أو محمد أبو تريكة.
9 = محمد صلاح صرح أنه لم يتحدث عن شارة قيادة المنتخب مع أي شخص، لم ألتق به لكن أصدق ما قاله، الموضوع انتهى منذ فترة لكنه تجدد بسبب عدم استدعائي إلى المنتخب.
10 = صلاح غير مصاب بأعراض فيروس كورونا، وهو بحالة جيدة رغم إيجابية مسحته، واتصلت بعبد الله السعيد وحمدي فتحي لاطمئن عليه و إصابته لا علاقة لها بتواجده في مصر، هو أمر مقدر له وكان من الممكن أن يصيبه الفيروس في اي مكان.