ثمرة محبة «كلب» أهل الكهف للصالحين
وجه الداعية الإسلامي الحبيب الجفرى متابعيه بتأمل كيف كانت ثمرة محبة "كلب" أهل الكهف للصالحين وإصراره على ملازمتهم..
وأشار الي أنه صار خبره قرآنا يُتلى، فذُكر الكلب مضافا إلى من تعلق بهم من الصالحين {وكلبهم}، بل لقد وصف الله هيئة جلوسه {باسط ذراعيه} ومكانه {بالوصيد} .
وأضاف «الجفرى» أن هذه عادة الله مع من أحب الصالحين ولو كان "كلبا"، فكيف إذا كان "قلبا" ؟
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب كل عمل يبلّغنا حبك ..