خانته مع محمد منير.. حكاية لمياء السحراوي ”أرملة” عادل أدهم و”حبيبة” الكينج

الموجز

عادل أدهم أحد أبرز النجوم التي فرضت نفسها على السينما المصرية امتلك كاريزما خاصة بصوته الأجش وملامحه الصارمة، تعتبر أفلامه من أهم الأعمال التي قدمت في تاريخ السينما، برع في تجسيد أدوار الشر والتي ما زالت عالقة في أذهان الجمهور حتى وقتنا الحالي، أطلق عليه لقب "البرنس" صاحب المواهب المتعددة فهو ممثل ولاعب مصارعة وملاكمة وراقص وسباح، لم يتزوج سوى مرتين طوال حياته رغم معروف عنه أنه أحد دنجوانات السينما الأولى من فتاة ألمانية والتى تركته وهربت من مصر والثانية لمياء السحراوي التي تزوجها وعمرها 17 عاماً والتي أثارت جدلاً بصورها العاطفية مع الكينج محمد منير.

اسمه الحقيقي عادل محمد حسن أدهم ولد بحي الجمرك بمدينة الإسكندرية يوم 8 مارس عام 1928، وكان والده موظف كبير بالحكومة ووالدته هي خديجة هانم تاكوش من أصل تركي ورثت عن أبيها شالهين في سيدي بشر، عمل في بورصة القطن وأصبح أشهر خبير وتاجر قطن في مصر.

بدأ أولى خطواته السينمائية من خلال دور صغير كراقص في فيلم ""ليلى بنت الفقراء"، ثم شارك في ثاني أفلامه من خلال في فيلم "البيت الكبير" وقدم دور راقص أيضاً في ثالث أعماله فيلم "ما كنش على البال" ثم قدم فيلم "هل أنا مجنونة".

قام ببطولة ما يقرب من 84 فيلم من أهمها فيلم "النظارة السوداء" و"الجاسوس" و"أخطر رجل في العالم" و"سارق الملايين" و"نورا السيد قشطة" و"جحيم تحت الماء" و"المرأة التي غلبت الشيطان" و"فتاة شيطانة" و"الشيطان يعظ" و"عصر الذئاب" و"سواق الهانم" و"ثرثرة فوق النيل" و"الأنثى والذئاب" و"الحب وحده لا يكفي" و"اللعبة القذرة" و"المذنبون" و"القرش" و"الشيطان يعظ"، وكان آخر أفلامه فيلم "علاقات مشبوهة".

تم نسخ الرابط