«علشان عيون الأطفال».. هل تعود المياه لمجاريها بين كيم كارديشيان وكاني ويست؟
ترددت أنباء بوسائل الإعلام العالمية أن نجمة تليفزيون الواقع الامريكية كيم كارداشيان وزوجها كاني ويست المرشح لرئاسة أمريكا، يعيشان منفصلين حيث أعلن الموسيقي مؤخرًا مشاكلهما واتهام كيم بمحاولة حبسه، كما زعم أنه يريد تطليقها في صخب شديد على وسائل التواصل الاجتماعى.
الغريب في الأمر أن هذا الأمر لم يمنع كيم من مواصلة عادتها في التفاعل مع متابعيها من وقت لآخر عبر حساباتها على السوشيال ميديا، وتلك المرة من خلال تويتر التي نشرت عبره صورة لها بجانب ابنتها تشى تشى، حيث غازلتها بكتابة: "طفلتي كل يوم تحب أن تظهر في زي البرنسات كل ليلة"، على جانب آخر يبدو أن كيم كارداشيان وزوجها كانى ويست قررا السفر والتجمع كعائلة فى محاولة لإنقاذ زواجهما، حيث شوهد مغنى الراب، يوم الأحد الماضي، وهو يستقل طائرة خاصة فى كودى، وايومنج، مع ابنه سانت البالغ من العمر أربع سنوات.
وأفاد موقع TMZ أن كانى وكيم قد أخذا إجازة عائلية مخططة مع أطفالهما الأربعة فى محاولة لإنقاذ علاقتهما قبل أن تكون علاقة غير قابلة للإصلاح.
وشوهد الاثنان آخر مرة معًا فى نهاية الأسبوع الماضى، عندما انتقلت كيم من لوس أنجلوس، حيث كانت تقيم مع أطفالهما، من أجل مناقشة الخلافات في وايومنج مع كانى، الذى كشف الكثير من الأسرار مثيرة للجدل علنًا بشأن علاقتهما فى أول تجمع انتخابى له.
وعلى الجانب الآخر حاول كانى ويست أن يضع الكثير من الطاقة العاطفية فى تجمعه الرئاسى الأول بعدما أعلن 4 يوليو على تويتر، أنه سيشارك في انتخابات أمريكا 2020، لكن الفائز بجائزةGrammy إحدى وعشرين مرة ما زال لديه الوقت بطريقة ما للعمل على ألبومه التالى، الذي كان من المفترض أن يطرح يوم الجمعة الماضية.