للمرة الثانية.. كاني ويست يدفع زوجته كيم كارداشيان للبكاء
بعد تصريحات وتغريدات كاني ويست الساخنة المثيرة حول زوجته ووالدتها التي كشف فيها تفكيره في عام 2018 بالطلاق من كيم كارداشيان ، ومعارضته لوالدتها التي تحرضها وتشجعها على جلسات تصوير إعلانية إباحية لا يقبلها كزوج على زوجته... ترددت أنباء حول عودة الأزمة بين مغني الراب الأمريكي كاني ويست "43 عاماً" وزوجته نجمة الواقع الجميلة كيم كارداشيان "39 عاماً" التى لم تنتهِ بعد على خير حتى بعد أول لقاء لهما معاً .
ورفعت تصريحات كاني ويست الجريئة والصريحة مستوى التوتر بينه وبين زوجته لأعلى مستوى منذ سنوات، ومؤخراً رصدت عدسات الكاميرات صوراً لنجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان تبكي تأثراً من حدة زوجها كانيي ويست في النقاش معها في السيارة بولاية وايومنغ حيث يملك كاني ويست مزرعة فيها، بأول ظهور علني لهما معاً منذ تجمعه الإنتخابي الأول وتغريداته حول سعيه السابق للطلاق منها،واعترافه بأنهما فكرا بإجهاض حملها الأول بابنتهما "نورث".
وتم لقاؤهما الأول منذ التجمع الإنتخابي الأول وانهياره النفسي به وإطلاقه اعترافات عائلية صادمة لكيم وعائلة كارداشيان كاملة بعد أجواء متوترة بين الثنائي، حيث وضع كاني كيم في موقف محرج بحديثه عن أمور شخصية تتعلق بحياتهما الخاصة خلال الفترة الأخيرة، ولاسيما في خطابه الشهير الذي ألقاه في أول تجمع إنتخابي له تمهيداً للإنتخابات الرئاسية الأمريكية التي ترشح لها، وثمّ كتابته عبر صفحته الخاصة على أحد مواقع التواصل الإجتماعي، أنه ومنذ فترة يحاول الطلاق من كارداشيان، وهو الأمر الذي أثار غضبها وإستياءها للغاية.
وعادت كيم كارداشيان بعد محادثتها الحادة مع زوجها كاني ويست إلى منزلها العائلي،لتركز أكثر في الفترة القادمة على أطفالها الأربعة فقط.