فالنسيا في مهب الريح خلال 10 أشهر فقط

فالنسيا
فالنسيا

عادتنا ما يقف الجميع مكتوف الأيدي عندما ما يكون صاحب الأمر غالق أذنه ولا يريد أن يستمع لأحد ، ليس هذا فقط بل يمر في طريقه المعتاد حتي في إنهزاماته الطويلة والغير مبررة
وهذه هيا الحالة التي يمر بها نادي فالنسيا الذي فشل هذا الموسم في الحفاظ على وجوده في المربع الذهبي وخسر أيضًا الصعود إلي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي لهبوط المستوي والخضوع للمركز التاسع بجدول ترتيب الدوري."

يعيش نادي فالنسيا وعشاقة لحظات كارثية في تاريخ النادي بسبب تراجع النتائج منذ بداية 2020 فبعد أحلام التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم القادم تبخرت هه الأحلام حتي اللعب في الدوري الأوروبي ضاع بعد هبوط المستوي والسقوط في بئر الوسط .

النادي يعاني حاليا بين مالك لايفهم شيء في كرة القدم وهو السنغافوري بيتر ليم وبين رئيس النادي مورثي الذي يرتكب هفوات كارثية من الممكن أن تتسبب في هبوط النادي لدوري الدرجة الثانية وليس منتصف جدول الترتيب."

فالنسيا واصل الاختفاء كنادي في أقل من عشرة أشهر حيث كان التأهل لـ الأبطال بمثابة الحفاظ على أساس الكيان ولكن عندما فشل الفريق في الوصول للبطولات الأوروبية ذهب كل شيء.

الشكل المنوط به النادي في ذلك الوقت ما هو الأ ظلام دامس قد يكون هو بالتأكيد لدي عاشقي الجلادين في ذلك الوقت ، هبوط المستوي ضياع الهوية للفريق إخفاقات عديدة 12 هزيمة و11 تعادل و13 فوز يصفر عن 50 نقطة تلاحق بيه في المركز التاسع هذه هيا أفضلة فالنسيا في الوقت الحالي فهل يعود أما يستمر في بئر من السحيق .!؟

تم نسخ الرابط