نكشف علاقة رامز جلال بالفنانة الأمريكية باريس هيلتون المرشحة للرئاسة

رامز جلال وباريس
رامز جلال وباريس هيلتون

كشفت النجمة الأمريكية باريس هيلتون عن اعتزامها خوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة، حيث نشرت صورة عبر حسابها علي موقع التدوينات الصغيرة "تويتر" وعلقت" PARIS FOR PRESIDENT" اي باريس للرئاسة، وهو ما جعل جمهورها يتفاعل معها بشكل كبير.

ولكن لم تؤكد إن  كان الأمر حقيقي أم مزحة، حيث ظهرت باريس في الصورة وهي ترتدي ملابس من اللون الروز وتحول البيت الأبيض إلى روز أيضًا وهو ما يوحى بأن الأمر مجرد مزحة، وأتي ذلك بعد إعلان كانى ويست المطرب زوج كيم كاردشيان الترشح للرئاسة.
وجاءت التعليقات مختلفة ما بين مؤيد ومعارض فمنهم من قال :"أجعلي أمريكا ممزة مرة أخري"، وأخر أضاف ": أجوكي دعي 2020 تنتهي"وقال أخر :" سأصوت لكي بدلا من كانييه وترامب ".
وعند ذكر أسم باريس هيلتون يتطرق لاذهان العالم العربي استضافت الفنان رامز جلال لها في برنامج "رامز واكل الجو" في رمضان عام 2015، حيث إنها ذهبت إلي دبي لحضور حفل افتتاح فندق من الفنادق، وهي الدولة التي صور فيها البرنامج حينها، وتقوم المضيفة بإقناعها للصعود بجولة على متن الطائرة في سماء دبي، حيث يكون رامز جلال متنكر بقناع ويجلس بجانبها على متن الطائرة، وتبدأ في الإرتجاج وكأنها ستسقط في المياه.

وعند إنتهاء المقلب تأسف رامز للنجمة العالمية قائلا: "أنا آسف أنا رجل شرير أنا ممثل مصري، وهذا برنامج مقالب مصري».

وردت "باريس" قائلة: "أنا سأقتلك كيف تكذب طوال الوقت أنا كنت سأموت، وتخيلت أن الطائرة ستسقط في المياه، كما قالت إن البرنامج نوع آخر من المقالب أكثر من الجنون".

وقالت لـ"رامز" إنه تفوق ببرنامجه على برنامج مقالب الممثل الأمريكي أشتون كوتشر الشهير Punk'd، الذي يعد من أشهر برامج المقالب في العالم.

وُلدت باريس ويتني هيلتون في 17 يناير 1981، لوالدِها الرجل الأول في القطاع العقاري ريتشارد هيلتون ولوالدتها الممثلة السابقة كاثي ريتشاردز، وهي الأختُ الكبرى لأشقائها الثلاثة الآخرين نيكولاي، بارون وكونراد، وهي من أصولٍ ألمانيّة، نرويجيّة، إيطاليّة وإيرلندية، و درست وتخرجت من كنيسة القديس بولس الرسول في عام 1995.

في سن الرابعة عشرة، انتقلت العائلة إلى الساحل الشرقي، والتحقت بعدة مدارس مثل "دير القديسة"، "مدرسة بروفو كانيون"، "مدرسة كانتربري الداخلية" و "مدرسة دوايت"، إلى أن تَركت الدراسة بعد أن وصلت إلى الثانوية.

كانت بدايتها في عرضِ الأزياء، وسرعان ما أصبحت وجهًا مألوفًا على صحف التابلويد والحفلات، وبحلول عام 2001، حصلت الشابّة باريس هيلتون على مكانةٍ "اجتماعيةٍ" وصُنّفت علي أنّها "فتاة تكنولوجيا المعلومات الرائدة" في نيويورك. في العام التالي، سنحت لها الفرصةُ للعب دورٍ صغيرٍ في فيلم الرعب "Nine Lives"، وتوالت أعمالها الفنية بعد ذلك.

تم نسخ الرابط