عاجل.. الشرطة تفجر مفأجأة خطيرة في قضية وفاة الناشطة سارة حجازي
قالت تقارير كندية أن الشرطة سوف تصدر تقرير بسبب وفاة الناشطة المصرية سارة حجازي عن عمر يناهز 30 عاما خصوصا بعد أن زعم البعض أنها انتحرت وقال البعض الأخر انها توفت بسبب إصابتها بفيروس كورونا المستجد في أحد مستشفيات كندا بعد انتقالها من مصر للعيش في كندا، فيما لم يعلق أحد اقاربها ومصدر رسمي كندي على ذلك
حتي هذه اللحظة.
وكشفت التقارير أن تقرير الشرطة ربما يكشف مفاجآت خطيرة في قضية سارة خصوصا أنها دخلت في خلافات شديدة في الفترة الأخيرة مع أصدقاها وأصيبت بالاكتئاب.
وتركت سارة حجازي، رسالة انتحار غير مباشرة في آخر منشور بحسابها في انستجرام، قبل ساعات فقط، من إعلان وفاتها، عن عمر يناهز 30 عامًا.
وجاء في منشور الناشطة : "السما أحلى من الأرض! وأنا عاوزه السما مش الأرض.
وسارة حجازي، هي الأكبر من بين إخوتها الأربعة، وتنحدر من عائلة محافظة من الطبقة المتوسطة. وبعد وفاة والدها، أستاذ العلوم، ساعدت والدتها في رعاية أشقائها الصغار.
وعملت كاختصاصية في تكنولوجيا المعلومات، مع شركة مصرية قبل الهجرة إلي كندا بعد الإفراج عنها جراء التهم المرتبطة بالمثلية الجنسية، الممنوعة في مصر.