تنتمي لأسرة فنية.. والسرطان أنهي حياتها ..كواليس واسرار من مشوار معالى زايد
تحل اليوم زكري ميلاد الفنانة الراحلة معالي زايد والتي تركت خلفها أرث فني لا يستهان به سواء في السينما أو الدراما.
ولدت معالي عبدالله المنباوي في مثل هذا اليوم من عام ١٩٥٣ في محافظة القاهرة، حيث إنها تنتمي لعائلة فنية فَوالدتها الممثلة آمال زايد وخالتها الممثلة جمالات زايد، وخالها السيناريست محسن زايد وهي خريجة كلية التربية الفنية والمعهد العالي للسينما.
أكتشفها المخرج نور الدمرداش وقدمها من خلال مسلسل "الليلة الموعودة" عام 1976 والتى تقاضيت عنه أول أجر والذى بلغ 75 جنيها، حتى بدأت مسيرتها الفنية التى تقدر بـ 80 فيلما سينمائيا و 60 مسلسلا و6 مسرحيات، أصبحت علامة مميزة فى تاريخ التمثيل.
تزوجت معالي زايد مرتين، الأولى كانت من مهندس ولكن انفصلا بعد ثلاث سنوات، أما المرة الثانية تزوجت من الطبيب الذى عالجها من مرض "الزايدة الدودية" بعد قصة حب نشأت بينهما ولكنها انفصلت عنه فى عام 1992، لتنقطع بشكل كامل عن الزواج مرة أخرى خاصة وأنها كانت تعشر بالسعادة فى حياتها دون وجود رجل، ولم تنجب أطفال ولكنها كانت تكفل طفل.
توفت في 10 نوفمبر 2014 بعد صراع مع مرض السرطان.
ولدت معالي عبدالله المنباوي في مثل هذا اليوم من عام ١٩٥٣ في محافظة القاهرة، حيث إنها تنتمي لعائلة فنية فَوالدتها الممثلة آمال زايد وخالتها الممثلة جمالات زايد، وخالها السيناريست محسن زايد وهي خريجة كلية التربية الفنية والمعهد العالي للسينما.
أكتشفها المخرج نور الدمرداش وقدمها من خلال مسلسل "الليلة الموعودة" عام 1976 والتى تقاضيت عنه أول أجر والذى بلغ 75 جنيها، حتى بدأت مسيرتها الفنية التى تقدر بـ 80 فيلما سينمائيا و 60 مسلسلا و6 مسرحيات، أصبحت علامة مميزة فى تاريخ التمثيل.
تزوجت معالي زايد مرتين، الأولى كانت من مهندس ولكن انفصلا بعد ثلاث سنوات، أما المرة الثانية تزوجت من الطبيب الذى عالجها من مرض "الزايدة الدودية" بعد قصة حب نشأت بينهما ولكنها انفصلت عنه فى عام 1992، لتنقطع بشكل كامل عن الزواج مرة أخرى خاصة وأنها كانت تعشر بالسعادة فى حياتها دون وجود رجل، ولم تنجب أطفال ولكنها كانت تكفل طفل.
توفت في 10 نوفمبر 2014 بعد صراع مع مرض السرطان.