شيبوب السينما.. محطات مهمة في حياة سعيد أبو بكر
تحل اليوم زكري رحيل الفنان الكوميدي سعيد أبو بكر والذي ولد في طنطا بمحافظة الغربية وتلقى تعليمه في مدرسة طنطا الإبتدائية، ثم طنطا الثانوية وحصل على البكالوريا عام 1933، وفي المدرسة انضم إلى فريق التمثيل وكان عضوا بارزا به، ومن أشهر المسرحيات التي قدمها على مسرح المدرسة هي مسرحية "لويس التاسع"، ثم سافر إلى القاهرة وعمل بفرقة رمسيس بأجر شهري 3 جنيهات.
ترك سعيد محمود أبو بكر الفرقة وسافر إلى السويس بحثا عن فرصة أفضل للعمل، فعمل بوظيفة أمين مخازن بالمجلس البلدي بالسويس في الفترة من 1933 إلى عام 1936.
عاد مرة أخرى للقاهرة وانضم إلى فرقة أنصار التمثيل والسينما وفرقة فاطمة رشدي وفرقة ملك وفرقة فؤاد الجزايرلي ومع افتتاح زكي طليمات لمعهد المسرح عام 1945 كان سعيد أبو بكر من أوائل الملتحقين بالمعهد ونال إعجاب زكي طليمات حين قدم جزء من مسرحية البخيل في أثناء تقديمه لدخول المعهد.
حصل على دبلوم المعهد العالي لفن التمثيل عام 1947 وعمل مفتشاً بالمسرح المدرسي إلى جانب عضويته كممثل في فرقة المسرح الحديث ومع بداية الخمسينات أخرج عددًا من المسرحيات، ومع بداية فرق التليفزيون ترشح سعيد أبو بكر ليكون مديرا لفرقة المسرح الكوميدي عام 1963 وبعد ذلك مديرا للفرقة الإستعراضية الغنائية وقدم مسرحيات منها “بنت بحري” و”حمدان وبهانة” و”القاهرة في ألف عام”.
اتجه " أبو بكر" إلى السينما بعد أن تعرف إلى المخرج محمد كريم وكان أول دور له على شاشة السينما في فيلم "يوم سعيد" عام 1940 و"الوردة البيضاء" الذي أخرجه محمد كريم، معظم أدواره كانت إما صغيرة أو دور ثان، والفيلم الوحيد الذي شارك فيه بالبطولة كان فيلم "السبع أفندي"، وعلى الرغم من ذلك ترك رصيدا لا بأس به من الأفلام، أبرزها " 3 لصوص - ودور "شيبوب" بفيلم عنتر بن شداد - عنتر يغزو الصحراء - بين السماء والأرض - إسماعيل يس للبيع - النمرود".
لم يسبق له الزواج ولكن ارتبط بخطوبة الفنانة ماجدة ولم تكتمل، وحاول التركيز في عمله الفني إلى أن هاجمه مرض القلب ووافته المنية في مثل هذا اليوم عام 1971.
ترك سعيد محمود أبو بكر الفرقة وسافر إلى السويس بحثا عن فرصة أفضل للعمل، فعمل بوظيفة أمين مخازن بالمجلس البلدي بالسويس في الفترة من 1933 إلى عام 1936.
عاد مرة أخرى للقاهرة وانضم إلى فرقة أنصار التمثيل والسينما وفرقة فاطمة رشدي وفرقة ملك وفرقة فؤاد الجزايرلي ومع افتتاح زكي طليمات لمعهد المسرح عام 1945 كان سعيد أبو بكر من أوائل الملتحقين بالمعهد ونال إعجاب زكي طليمات حين قدم جزء من مسرحية البخيل في أثناء تقديمه لدخول المعهد.
حصل على دبلوم المعهد العالي لفن التمثيل عام 1947 وعمل مفتشاً بالمسرح المدرسي إلى جانب عضويته كممثل في فرقة المسرح الحديث ومع بداية الخمسينات أخرج عددًا من المسرحيات، ومع بداية فرق التليفزيون ترشح سعيد أبو بكر ليكون مديرا لفرقة المسرح الكوميدي عام 1963 وبعد ذلك مديرا للفرقة الإستعراضية الغنائية وقدم مسرحيات منها “بنت بحري” و”حمدان وبهانة” و”القاهرة في ألف عام”.
اتجه " أبو بكر" إلى السينما بعد أن تعرف إلى المخرج محمد كريم وكان أول دور له على شاشة السينما في فيلم "يوم سعيد" عام 1940 و"الوردة البيضاء" الذي أخرجه محمد كريم، معظم أدواره كانت إما صغيرة أو دور ثان، والفيلم الوحيد الذي شارك فيه بالبطولة كان فيلم "السبع أفندي"، وعلى الرغم من ذلك ترك رصيدا لا بأس به من الأفلام، أبرزها " 3 لصوص - ودور "شيبوب" بفيلم عنتر بن شداد - عنتر يغزو الصحراء - بين السماء والأرض - إسماعيل يس للبيع - النمرود".
لم يسبق له الزواج ولكن ارتبط بخطوبة الفنانة ماجدة ولم تكتمل، وحاول التركيز في عمله الفني إلى أن هاجمه مرض القلب ووافته المنية في مثل هذا اليوم عام 1971.