اختيار الجامعة الأمريكية بالقاهرة ضمن أفضل 200 جامعة في العالم في تصنيف كيو إس العالمي
صُنفت الجامعة الأمريكية بالقاهرة ضمن أفضل 200 جامعة في العالم والأولى في مصر في تصنيف كيو إس العالمي في معدل توظيف الخريجين وذلك بمعدل توظيف يبلغ 86 بالمئة في خلال عام واحد بعد التخرج. وقد تقدم ترتيب الجامعة لتأتي في الفئة من 191 – 200 عالميا بعد أن كانت في الفئة من 201 – 250 في العام الماضي. جدير بالذكر أن هذا التصنيف السنوي قد تضمن 500 جامعة من أفضل الجامعات من جميع أنحاء العالم.
يستند تصنيف كيو إس العالمي في تقييمه لتوظيف خريجي الجامعات على خمسة مؤشراتوهي: سمعةالمؤسسة التعليمية لدى أصحاب العمل، وتميز وتأثير الخريجين، وشراكات الجامعة مع أصحاب العمل، وشبكة العلاقات أو التواصل بين أصحاب العمل والطلاب، ومعدل توظيف الخريجين.
وقد سجلت الجامعة أعلى نسبة في شبكة العلاقات أو التواصل بين أصحاب العمل والطلاب حيث يبحث هذا المؤشر عن تواجد أصحاب العمل في الحرم الجامعي، سواءً كان ذلك من خلال معارض التوظيف أو العروض المقدمة من الشركات أو غيرها من الوسائل التي توسع شبكة اتصالات الطلاب وفرص الحصول على تدريب أو توظيف بتلك الشركات.
تقول مها الجندي،المدير التنفيذي لمركز الاستشارات المهنية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة: "تقيم الجامعة الأمريكية بالقاهرة شراكات مع أصحابالعمل من خلال أوجه عديدة. فإلى جانب عملية التوظيف التي تتم داخل الحرم الجامعي، يعمل مركز الاستشارات المهنية على إشراك أصحابالعمل في التعليم المهني للطلابمن خلال إشراكهم في برنامج محاكاة الوظائف بالجامعة، ويتم دعوة متخصصين من مختلف الصناعات لعرض المجالات الوظيفية العديدة المتاحة لديهم بمعارض التوظيف بالجامعة، وتوفر الشركات فرص التدريب للطلاب على مدار السنة وذلك للمساعدة في دعم عملية التعلم التجريبي وخلق الوعي الوظيفي لدى هؤلاء الطلاب."
أما ثاني أعلى نسبة حققتها الجامعة كانت في مؤشر تميز وتأثير الخريجين، فمن خلال هذا المؤشر يتم تقييم خصائص الابتكار وريادة الأعمال والإبداع والعطاء لدى الأفراد لمعرفة أي الجامعات يتخرج منها خريجين مؤثرين وصناع التغيير في العالم.
بالإضافة إلى ذلك، سجلت الجامعة أعلى نسبة في جميع المؤشرات تقريباً بالمقارنة مع الدول الأفريقية.
ويساعد تصنيف كيو إس الطلاب المحتملين في تحديدالجامعات التي ستوفر لهم فرص للتوظيف وتُتيح لهم فرص للتواصل مع أصحابالعمل. وبينما تعتمدفرص العمل المتاحة بشكل كبير على الطلاب أنفسهم، فإن الجهود التي تبذلها الجامعات تلعب دوراً مهماً في رعاية الطلاب المتفوقين والمتحمسينومنحهم الأدوات المناسبة لتحقيق النجاح.
تأسس مركز الاستشارات المهنية بالجامعة في عام 1991 كأول مركز جامعي مهني في الشرق الأوسط يخدم أكثر من 6000 طالب وخريج سنوياً. يقيم مركز الاستشارات المهنية أيضاً معارض توظيف كل فصل دراسي ليتيح للطلاب فرص للقاء أصحابالعمل المحتملين والتعرف على المجالات التي تثير اهتمامهم. كما توفر منصةCareerWEBلأصحاب العمل إمكانية الإعلان عن فرص التدريب أو العمل المتاحة للطلاب والخريجين على مدار العام.
يستند تصنيف كيو إس العالمي في تقييمه لتوظيف خريجي الجامعات على خمسة مؤشراتوهي: سمعةالمؤسسة التعليمية لدى أصحاب العمل، وتميز وتأثير الخريجين، وشراكات الجامعة مع أصحاب العمل، وشبكة العلاقات أو التواصل بين أصحاب العمل والطلاب، ومعدل توظيف الخريجين.
وقد سجلت الجامعة أعلى نسبة في شبكة العلاقات أو التواصل بين أصحاب العمل والطلاب حيث يبحث هذا المؤشر عن تواجد أصحاب العمل في الحرم الجامعي، سواءً كان ذلك من خلال معارض التوظيف أو العروض المقدمة من الشركات أو غيرها من الوسائل التي توسع شبكة اتصالات الطلاب وفرص الحصول على تدريب أو توظيف بتلك الشركات.
تقول مها الجندي،المدير التنفيذي لمركز الاستشارات المهنية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة: "تقيم الجامعة الأمريكية بالقاهرة شراكات مع أصحابالعمل من خلال أوجه عديدة. فإلى جانب عملية التوظيف التي تتم داخل الحرم الجامعي، يعمل مركز الاستشارات المهنية على إشراك أصحابالعمل في التعليم المهني للطلابمن خلال إشراكهم في برنامج محاكاة الوظائف بالجامعة، ويتم دعوة متخصصين من مختلف الصناعات لعرض المجالات الوظيفية العديدة المتاحة لديهم بمعارض التوظيف بالجامعة، وتوفر الشركات فرص التدريب للطلاب على مدار السنة وذلك للمساعدة في دعم عملية التعلم التجريبي وخلق الوعي الوظيفي لدى هؤلاء الطلاب."
أما ثاني أعلى نسبة حققتها الجامعة كانت في مؤشر تميز وتأثير الخريجين، فمن خلال هذا المؤشر يتم تقييم خصائص الابتكار وريادة الأعمال والإبداع والعطاء لدى الأفراد لمعرفة أي الجامعات يتخرج منها خريجين مؤثرين وصناع التغيير في العالم.
بالإضافة إلى ذلك، سجلت الجامعة أعلى نسبة في جميع المؤشرات تقريباً بالمقارنة مع الدول الأفريقية.
ويساعد تصنيف كيو إس الطلاب المحتملين في تحديدالجامعات التي ستوفر لهم فرص للتوظيف وتُتيح لهم فرص للتواصل مع أصحابالعمل. وبينما تعتمدفرص العمل المتاحة بشكل كبير على الطلاب أنفسهم، فإن الجهود التي تبذلها الجامعات تلعب دوراً مهماً في رعاية الطلاب المتفوقين والمتحمسينومنحهم الأدوات المناسبة لتحقيق النجاح.
تأسس مركز الاستشارات المهنية بالجامعة في عام 1991 كأول مركز جامعي مهني في الشرق الأوسط يخدم أكثر من 6000 طالب وخريج سنوياً. يقيم مركز الاستشارات المهنية أيضاً معارض توظيف كل فصل دراسي ليتيح للطلاب فرص للقاء أصحابالعمل المحتملين والتعرف على المجالات التي تثير اهتمامهم. كما توفر منصةCareerWEBلأصحاب العمل إمكانية الإعلان عن فرص التدريب أو العمل المتاحة للطلاب والخريجين على مدار العام.