زوجها رفض دفنها إلا بعد 3 أيام من وفاتها.. معلومات لا تعرفها عن سناء جميل
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة سناء جميل، ولدت "ثريا يوسف عطا الله، فى 27 أبريل 1930، فى مركز ملوى فى محافظة المنيا، ألحقتها عائلتها بمدرسة المير دي ديو الفرنسية حتى وصلت إلى المرحلة الثانوية، طردها شقيقها من المنزل بعد علمه أنها ترغب فى خوض المجال الفنى، درست فى المعهد العالى للفنون المسرحية وتخرجت فى العام 1953.
عملت في الفرقة القومية واشتهرت بأدائها الجيد باللغة الفصحى واللغة الفرنسية، وشاركت في 4 أفلام في قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد وهم "بداية ونهاية، المستحيل، الزوجة الثانية، زينب".
اختار لها الفنان المسرحي زكي طليمات اسم "سناء جميل" ليكون أسمها الفني بدلا من أسمها الحقيقى، حين مثلت مسرحية "الحجاج بن يوسف"، وظلت تعمل في المسرح إلى أن رفضت الفنانة فاتن حمامة دور نفيسة في فيلم "بداية ونهاية" فرشحها المخرج صلاح أبو سيف للدور، وكانت بدايتها الفعلية حيث حققت شهرة كبيرة في هذا الفيلم الذي أنتج عام 1960، وتوالت النجاحات في العديد من الأعمال وأهمها دورها في فيلم"الزوجة الثانية"، وجسدت شخصية فضة المعداوى فى مسلسل " الراية البيضاء" حتى تفوقت على الشخصية التى كتبها أسامة أنور عكاشة.
تزوجت مرة واحدة من الكاتب الصحفي الكبير لويس جريس في منتصف الستينات، والذي اشترطت عليه بعدم الإنجاب لحب الكبير للفن، وخشيتها علي التقصير فى تربية نجلها.
أخبرت "جميل" زوجها قبل وفاتها، أنها تتمنى أن تشارك أحمد زكي التمثيل، وبالفعل اتصلت به لإخباره برغبتها، ويجب عليها زكي سريعا "يا نهار أبيض يا ست الكل"، ويعرض عليها فيلميه "سواق الهانم"و"اضحك الصورة تطلع حلوة"
أصيبت بسرطان الرئة وظلت تعانى لمدة 3 أشهر وكانت وفاتها فى 19 ديسمبر عام 2002، أراد زوجها أن يحقق رغبتها فى أن تلتقى بأحد أقاربها ولو بعد وفاتها فانتظر ثلاثة أيام قبل دفنها على أمل أن يظهر أحد أفراد أسرتها ليشارك فى تشييعها إلى مثواها الأخير، ووداعها، ولكن دون جدوى منهم.
عملت في الفرقة القومية واشتهرت بأدائها الجيد باللغة الفصحى واللغة الفرنسية، وشاركت في 4 أفلام في قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد وهم "بداية ونهاية، المستحيل، الزوجة الثانية، زينب".
اختار لها الفنان المسرحي زكي طليمات اسم "سناء جميل" ليكون أسمها الفني بدلا من أسمها الحقيقى، حين مثلت مسرحية "الحجاج بن يوسف"، وظلت تعمل في المسرح إلى أن رفضت الفنانة فاتن حمامة دور نفيسة في فيلم "بداية ونهاية" فرشحها المخرج صلاح أبو سيف للدور، وكانت بدايتها الفعلية حيث حققت شهرة كبيرة في هذا الفيلم الذي أنتج عام 1960، وتوالت النجاحات في العديد من الأعمال وأهمها دورها في فيلم"الزوجة الثانية"، وجسدت شخصية فضة المعداوى فى مسلسل " الراية البيضاء" حتى تفوقت على الشخصية التى كتبها أسامة أنور عكاشة.
تزوجت مرة واحدة من الكاتب الصحفي الكبير لويس جريس في منتصف الستينات، والذي اشترطت عليه بعدم الإنجاب لحب الكبير للفن، وخشيتها علي التقصير فى تربية نجلها.
أخبرت "جميل" زوجها قبل وفاتها، أنها تتمنى أن تشارك أحمد زكي التمثيل، وبالفعل اتصلت به لإخباره برغبتها، ويجب عليها زكي سريعا "يا نهار أبيض يا ست الكل"، ويعرض عليها فيلميه "سواق الهانم"و"اضحك الصورة تطلع حلوة"
أصيبت بسرطان الرئة وظلت تعانى لمدة 3 أشهر وكانت وفاتها فى 19 ديسمبر عام 2002، أراد زوجها أن يحقق رغبتها فى أن تلتقى بأحد أقاربها ولو بعد وفاتها فانتظر ثلاثة أيام قبل دفنها على أمل أن يظهر أحد أفراد أسرتها ليشارك فى تشييعها إلى مثواها الأخير، ووداعها، ولكن دون جدوى منهم.