طارق الجنايني: السينما والدراما من العوامل الاساسية في جذب الاستثمار
في اطار انعقاد قمة صوت مصر أكد المنتج طارق الجنايني أن القمة لها دور قوي في صنع قيادات وكوادر، وأن يكون لديها القدرة للصعود بالبلد إلى القمة، حيث قال طارق الجنايني: "الانتاج السينمائي والدرامي له دور أيضا في دعم صعود بلدنا إلى القمة، من خلال الأعمال التي نقوم بإنتاجها ونحن كشركة انتاج متواجدون على الساحة منذ ما يقرب من ١٤ عاما، والريالة دائما التي تحرك وعي الشباب والمجتمع تخرج من الإذاعة والتليفزيون، مع بداية عام ٢٠٠٠ الى عام ٢٠١٠ كان الانتاج يصل إلى ٣٣٤ وبدأت مع الوقت تتقلص، وهكذا بالنسبة الانتاج الدارمي كنا نقوم في العام الواحد بانتاج ٧٢ عمل درامي ووصلنا الأن إلى ٣٠ مسلسل في العام".
وأضاف الجنايني: " من المحزن أن تجربة الدراما التركية أرهقت الانتاج المصري نظرا للتكلفة الانتاجية العالية وهو ما نعجز عنه هنا في مصر، وأستطاعت تركيا أن تستغل ذلك في جذب السياح والاستثمار بشمل كبير، ومثال اخر ان الهند استطاعت أن تصل إلى جميع العالم من خلال انتاجاتهم السنوية التي تصل إلى ١٦٠٠ فيلم، وعلى المستوى الافريقي نيجيريا بدأت تنتج ٥٠ فيلم بشكل أسبوعي، حيث تقوم بادخال ١٠ مليار دخل سنوي من هذه الصناعة".
ويستطر طارق، قائلا: "حاولنا نقوم بانتاج فيلم تسجيلي عن السعودية بعنوان "الحصار المقدس" لحادث مأسوى وحقيقي بدأ مع عام ١٩٧٩ وقام بكتابته محمد أمبن راضي وهو موضوع يخص ملايين المسلمين في العالم والسعودية لم تلقي الضوء عليه ولكننا حاولنا ان تلقي الضوء عليه، حيث دائما نبحث عن الافادة ودعم البلاد من خلال السياحة إلى جانب رسالتنا البوية وهي محاربة الارهاب حتى تستقر البلاد مرة اخرى ويعود الانتاج لسابق عهدة، وحتى ننجح في ذلك محتاجين الدعم القوي من الدولة والتسهيلات في أماكن التصوير التي عليها حظر بدون سبب بالاضافة إلى الموضوعات الشائكة التي ترفض دائما رقابيا".
وأضاف الجنايني: " من المحزن أن تجربة الدراما التركية أرهقت الانتاج المصري نظرا للتكلفة الانتاجية العالية وهو ما نعجز عنه هنا في مصر، وأستطاعت تركيا أن تستغل ذلك في جذب السياح والاستثمار بشمل كبير، ومثال اخر ان الهند استطاعت أن تصل إلى جميع العالم من خلال انتاجاتهم السنوية التي تصل إلى ١٦٠٠ فيلم، وعلى المستوى الافريقي نيجيريا بدأت تنتج ٥٠ فيلم بشكل أسبوعي، حيث تقوم بادخال ١٠ مليار دخل سنوي من هذه الصناعة".
ويستطر طارق، قائلا: "حاولنا نقوم بانتاج فيلم تسجيلي عن السعودية بعنوان "الحصار المقدس" لحادث مأسوى وحقيقي بدأ مع عام ١٩٧٩ وقام بكتابته محمد أمبن راضي وهو موضوع يخص ملايين المسلمين في العالم والسعودية لم تلقي الضوء عليه ولكننا حاولنا ان تلقي الضوء عليه، حيث دائما نبحث عن الافادة ودعم البلاد من خلال السياحة إلى جانب رسالتنا البوية وهي محاربة الارهاب حتى تستقر البلاد مرة اخرى ويعود الانتاج لسابق عهدة، وحتى ننجح في ذلك محتاجين الدعم القوي من الدولة والتسهيلات في أماكن التصوير التي عليها حظر بدون سبب بالاضافة إلى الموضوعات الشائكة التي ترفض دائما رقابيا".