فوائد متعددة لتناول العسل مع الثوم أهمها خفض الكوليسترول والدهون الثلاثية
يحتوى خليط العسل مع الثوم على العديد من الفوائد الصحية لجسم الانسان؛ حيث يحتوي كل منهما على العديد من المكونات التي تقوم بعمل العديد من التّأثيرات الصحيّة. فالعسل أحد أهمّ منتجات الطبيعة التي يتم استعمالها في الأغراض العلاجيّة منذ القدم، كذلك الثوم الذى يعد من أقدم النباتات التي عرفتها البشرية على مرّ العصور، ومن أهم الفوائد الصحية لخليط العسل مع الثوم ..
* تخفيض كوليسترول الدّم بتأثير مشترك من الثّوم والعسل.
* تخفيض ضغط الدم.
*يمكن استعمال مزيج من العسل ومستخلص الثّوم طويل العمر في علاج الجروح، إذ أثبتت الدّراسات فعاليّة العسل في علاج الجروح من العديد من الأنواع،كما وجد لمستخلص الثّوم طويل العمر تأثيرات إيجابيّة في علاج الجروح.
* مكافحة العدوى، حيث وجدت الأبحاث أدواراً للعسل في محاربة الكثير من أنواع البكتيريا الهوائيّة واللاهوائيّة، والفيروسات، والفطريّات، كما وُجِد للثّوم أيضاً تأثيرات مقاومة للكثير من الأمراض المُعدية النّاتجة عن العديد من أنواع البكتيريا موجبة وسالبة الجرام، والبروتوزوا، والطُّفيليات، والفطريات.
* مقاومة السّرطان، يَعتبر المعهد الوطني الأمريكي أنّ الثّوم هو أعلى المواد الغذائية احتواءً على المواد المحاربة للسّرطان، كما وجدت بعض الدّراسات تأثيراتٍ مقاومة للسّرطان في العسل.
*خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والشّرايين بتأثير كل من العسل والثّوم .
* يمكن أن يكون للثّوم دور في محاربة الزّكام.
*النّشاط المضاد للأكسدة.
*تخفيض مستوى سكر الدّم عند المصابين بالسكّري، وخفض الكوليسترول والدّهون الثلاثيّة.
*يساعد العسل في تحسين وزن الجسم في الأطفال المصابين بسوء التّغذية.
*يمكن أن يكون للعسل دور في تحسين حالات الرّبو والكحة.
*يساعد العسل في علاج الدّوخة، والإرهاق، وآلام الصّدر.
* تخفيض كوليسترول الدّم بتأثير مشترك من الثّوم والعسل.
* تخفيض ضغط الدم.
*يمكن استعمال مزيج من العسل ومستخلص الثّوم طويل العمر في علاج الجروح، إذ أثبتت الدّراسات فعاليّة العسل في علاج الجروح من العديد من الأنواع،كما وجد لمستخلص الثّوم طويل العمر تأثيرات إيجابيّة في علاج الجروح.
* مكافحة العدوى، حيث وجدت الأبحاث أدواراً للعسل في محاربة الكثير من أنواع البكتيريا الهوائيّة واللاهوائيّة، والفيروسات، والفطريّات، كما وُجِد للثّوم أيضاً تأثيرات مقاومة للكثير من الأمراض المُعدية النّاتجة عن العديد من أنواع البكتيريا موجبة وسالبة الجرام، والبروتوزوا، والطُّفيليات، والفطريات.
* مقاومة السّرطان، يَعتبر المعهد الوطني الأمريكي أنّ الثّوم هو أعلى المواد الغذائية احتواءً على المواد المحاربة للسّرطان، كما وجدت بعض الدّراسات تأثيراتٍ مقاومة للسّرطان في العسل.
*خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والشّرايين بتأثير كل من العسل والثّوم .
* يمكن أن يكون للثّوم دور في محاربة الزّكام.
*النّشاط المضاد للأكسدة.
*تخفيض مستوى سكر الدّم عند المصابين بالسكّري، وخفض الكوليسترول والدّهون الثلاثيّة.
*يساعد العسل في تحسين وزن الجسم في الأطفال المصابين بسوء التّغذية.
*يمكن أن يكون للعسل دور في تحسين حالات الرّبو والكحة.
*يساعد العسل في علاج الدّوخة، والإرهاق، وآلام الصّدر.
