”بحيري”لـ”شيخ الأزهر”:”منع شخص من الكلام لا نعرفه إلا فى القرون الوسطى”.
قال الباحث إسلام بحيرى، إن شيخ الأزهر طلب يوم 15 مارس 2015 من المنطقة الحرة للإعلام وقف برنامجه "مع إسلام"، ولكن المنطقة رفضت وقف البرنامج لعدم دستورية أن يحكم الأزهر على الناس، ثم بدأت القضايا ضده حتى إصدار عفو رئاسى، مشددا على أن قرار محكمة القضاء الإدارى الجديد لن يمنعه من الظهور تلفزيونيا.
وكشف "بحيري" عن أنه يعد حاليا 3 برامج تليفزيونية، أحدهم بفضائية مصرية، والاثنين الآخرين فى فضائيات أجنبية، مشرا إلي أن "الطيب" لجأ عبر محاميه وباسمه وشخصه إلى محكمة القضاء الإدارى يطلب طلبين، وقف البرنامج ومنع إعادة بثه، ثم منع إسلام بحيرى من الخروج فى الفضائيات على الإطلاق، وظلت هذه القضية تؤجل منذ 2015 وحتى صدور الحكم اليوم، بمنع برنامجه ومنع إعادة بثه، لكن رفضت المحكمة الطلب المتعلق بمنعه من الظهور فى الفضائيات.
وأوضح "بحيرى" الشق الثانى من حكم القضاء الإدارى، انتصار لحرية التعبير فى مصر، وانتصار للقضاء المصرى على من يظن أنه فوق الدولة والقانون ليمنع إنسان من الكلام، وكذلك انتصار شخصى له، وتابع موجها حديثه للأزهر: "منع شخص من الكلام لا نعرفه إلا فى القرون الوسطى".
وكشف "بحيري" عن أنه يعد حاليا 3 برامج تليفزيونية، أحدهم بفضائية مصرية، والاثنين الآخرين فى فضائيات أجنبية، مشرا إلي أن "الطيب" لجأ عبر محاميه وباسمه وشخصه إلى محكمة القضاء الإدارى يطلب طلبين، وقف البرنامج ومنع إعادة بثه، ثم منع إسلام بحيرى من الخروج فى الفضائيات على الإطلاق، وظلت هذه القضية تؤجل منذ 2015 وحتى صدور الحكم اليوم، بمنع برنامجه ومنع إعادة بثه، لكن رفضت المحكمة الطلب المتعلق بمنعه من الظهور فى الفضائيات.
وأوضح "بحيرى" الشق الثانى من حكم القضاء الإدارى، انتصار لحرية التعبير فى مصر، وانتصار للقضاء المصرى على من يظن أنه فوق الدولة والقانون ليمنع إنسان من الكلام، وكذلك انتصار شخصى له، وتابع موجها حديثه للأزهر: "منع شخص من الكلام لا نعرفه إلا فى القرون الوسطى".