تعرف على موعد ساعة إجابة الدعاء يوم الجمعة
قال الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إنه لم تتحدد ساعة الإجابة في يوم الجمعة بدقة، ليستغرق الناس أكبر قدر ممكن في الدعاء والعبادة والتضرع لله تعالى.
وأوضح «هاشم» خلال تقديمه لبرنامج «قراءات في كتب السُنة»، أنه كي يستغرق الناس أكبر قدر ممكن في الدعاء والعبادة والتضرع لله تعالى، لم تتحدد كذلك بدقة كل من ليلة القدر، والصلاة الوسطى، وما نحوها من الأمور، إلا أنه رغم ذلك هناك اجتهادات كثيرة من العلماء في محاولة لتحديد ساعة الإجابة يوم الجمعة وتحريها.
وأضاف أن أقوى الآراء التي اجتهد العلماء فيها ووصلوا إليها أن قالوا أن ساعة الإجابة يوم الجمعة، تبدأ من حين صعود الإمام على المنبر إلى أن تنقضي صلاة الجمعة، منوهًا بأنه إلى جانب الآراء الكثيرة التي قيلت في ساعة الإجابة يوم الجمعة، منها عند انتهاء الصلاة، وبعد العصر وقبيل المغرب، وأقوال كثيرة جدًا، إلا أن أقواها أنها الساعة التي يبدأ فيها الإمام وقوفًا على المنبر، إلى أن تنقض الصلاة، وهناك رأي يقول بأنها بعد صلاة العصر وحتى قبيل غروب الشمس.
واستشهد بأن عبد الله ابن سلام -رضي الله عنه- كان يقول لأبي هريرة -رضي الله عنه-: إني لأعلم ساعة الإجابة التي هي في يوم الجمعة، فقال له : ماهي؟ لا تضن علي بها، فقال له وأخبره، أنه فهم من رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أنها عندما يغيب النصف الأول من قرص الشمس، يؤول النصف الثاني إلي الغروب أي قبيل المغرب.
وتابع: وكانت السيدة فاطمة الزهراء -رضي الله عنها- تكاد توقن أنها في اللحظات الأخيرة بعد العصر، وعند غياب نصف قرص الشمس والثاني يؤول للغروب، فترسل غلامها لاستطلاع الشمس، فإذا رآى الشمس توشك على الغروب، فيخبرها ، وتتابع الدعاء، بما يتأكد أن هذا الوقت عند الغروب تكون ساعة الإجابة بيوم الجمعة.
وأوضح «هاشم» خلال تقديمه لبرنامج «قراءات في كتب السُنة»، أنه كي يستغرق الناس أكبر قدر ممكن في الدعاء والعبادة والتضرع لله تعالى، لم تتحدد كذلك بدقة كل من ليلة القدر، والصلاة الوسطى، وما نحوها من الأمور، إلا أنه رغم ذلك هناك اجتهادات كثيرة من العلماء في محاولة لتحديد ساعة الإجابة يوم الجمعة وتحريها.
وأضاف أن أقوى الآراء التي اجتهد العلماء فيها ووصلوا إليها أن قالوا أن ساعة الإجابة يوم الجمعة، تبدأ من حين صعود الإمام على المنبر إلى أن تنقضي صلاة الجمعة، منوهًا بأنه إلى جانب الآراء الكثيرة التي قيلت في ساعة الإجابة يوم الجمعة، منها عند انتهاء الصلاة، وبعد العصر وقبيل المغرب، وأقوال كثيرة جدًا، إلا أن أقواها أنها الساعة التي يبدأ فيها الإمام وقوفًا على المنبر، إلى أن تنقض الصلاة، وهناك رأي يقول بأنها بعد صلاة العصر وحتى قبيل غروب الشمس.
واستشهد بأن عبد الله ابن سلام -رضي الله عنه- كان يقول لأبي هريرة -رضي الله عنه-: إني لأعلم ساعة الإجابة التي هي في يوم الجمعة، فقال له : ماهي؟ لا تضن علي بها، فقال له وأخبره، أنه فهم من رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أنها عندما يغيب النصف الأول من قرص الشمس، يؤول النصف الثاني إلي الغروب أي قبيل المغرب.
وتابع: وكانت السيدة فاطمة الزهراء -رضي الله عنها- تكاد توقن أنها في اللحظات الأخيرة بعد العصر، وعند غياب نصف قرص الشمس والثاني يؤول للغروب، فترسل غلامها لاستطلاع الشمس، فإذا رآى الشمس توشك على الغروب، فيخبرها ، وتتابع الدعاء، بما يتأكد أن هذا الوقت عند الغروب تكون ساعة الإجابة بيوم الجمعة.