الأطفال الصغار أكثر عرضة للطفح الحراري
قالت الرابطة الألمانية لأطباء الأطفال والمراهقين إن الرضع والأطفال الصغار أكثر عُرضة للإصابة بالطفح الحراري خلال فصل الصيف.
وعزت الرابطة السبب إلى أن مسام البشرة لديهم تكون صغيرة جداً، وبالتالي تتعرض للانسداد بسهولة.
ولفتت إلى أن الطفح الحراري يُصيب الأطفال في ظل ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة، لاسيما إذا كانت الملابس ضيقة جداً أو دافئة للغاية، مشيرة إلى أن أعراض الطفح الحراري تتمثل في ظهور بثور حمراء مصحوبة بحكة خفيفة في الأرداف ومؤخرة الرقبة وطيّات الجلد.
وعند ظهور هذه الأعراض، ينبغي أن يبقى الأطفال في الظل أو في أماكن باردة. كما أن المراهم المحتوية على الزنك تساعد على تخفيف المتاعب. وفي حال استمرار الأعراض لأكثر من 3 إلى 4 أيام، ينبغي حينئذ استشارة طبيب.
ويمكن الوقاية من الطفح الحراري من الأساس من خلال ارتداء الملابس الخفيفة المصنوعة من القطن، مع مراعاة عدم استعمال البودرة أو منتجات العناية أو الإقلال منها؛ كي لا تتعرض مسام البشرة للانسداد.
وعزت الرابطة السبب إلى أن مسام البشرة لديهم تكون صغيرة جداً، وبالتالي تتعرض للانسداد بسهولة.
ولفتت إلى أن الطفح الحراري يُصيب الأطفال في ظل ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة، لاسيما إذا كانت الملابس ضيقة جداً أو دافئة للغاية، مشيرة إلى أن أعراض الطفح الحراري تتمثل في ظهور بثور حمراء مصحوبة بحكة خفيفة في الأرداف ومؤخرة الرقبة وطيّات الجلد.
وعند ظهور هذه الأعراض، ينبغي أن يبقى الأطفال في الظل أو في أماكن باردة. كما أن المراهم المحتوية على الزنك تساعد على تخفيف المتاعب. وفي حال استمرار الأعراض لأكثر من 3 إلى 4 أيام، ينبغي حينئذ استشارة طبيب.
ويمكن الوقاية من الطفح الحراري من الأساس من خلال ارتداء الملابس الخفيفة المصنوعة من القطن، مع مراعاة عدم استعمال البودرة أو منتجات العناية أو الإقلال منها؛ كي لا تتعرض مسام البشرة للانسداد.