المكسيك تقاطع مسابقة ملكة جمال الكون
قالت قناة تليفيزا المكسيكية أمس الاثنين إن المكسيك لن ترسل متسابقة للمشاركة في مسابقة ملكة جمال الكون هذا العام التي يشارك في تنظيمها قطب العقارات والوجه التلفزيوني الشهير دونالد ترامب بعد التعليقات المهينة التي قالها عن المكسيكيين.
وتنظم قناة تليفيزا وملكة جمال الكون السابقة لوبيتا جونز مسابقة جمال محلية لاختيار مرشحة مكسيكية للمسابقة الدولية.
كما قالت شبكة تلفزيون (إن.بي.سي) الأمريكية إنها لن تبث المسابقة بعد أن وصف ترامب مهاجري المكسيك بانهم تجار مخدرات ومغتصبون.
وأدلى ترامب بهذه التصريحات عند إعلانه في وقت سابق من هذا الشهر سعيه للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016.
وقالت القناة المكسيكية في بيان “بالنسبة لتليفيزا فان أي علاقة تجارية مع مسابقة ملكة جمال الكون وشركات مؤسسة ترامب أصبحت غير مقبولة.”
وقال متحدث إن البيان يعني مقاطعة المكسيك للمسابقة.
وجاء الإعلان بعد أربعة أيام من قول قناة يونيفجن الناطقة بالاسبانية – والتي تملك تليفيزا جزءا منها – إنها لن تبث مسابقة ملكة جمال الولايات المتحدة في 12 يوليو تموز وانها قطعت صلتها بمنظمة ملكة جمال الكون (ميس يونيفرس اورجنايزيشن).
كما ألغت اورا تي.في – وهي شركة تلفزيونية شارك في تأسيسها الملياردير المكسيكي كارلوس سليم والمذيع التلفزيوني لاري كينج – برنامجا كانت تعده بالاشتراك مع بعض شركات ترامب.
وتنظم قناة تليفيزا وملكة جمال الكون السابقة لوبيتا جونز مسابقة جمال محلية لاختيار مرشحة مكسيكية للمسابقة الدولية.
كما قالت شبكة تلفزيون (إن.بي.سي) الأمريكية إنها لن تبث المسابقة بعد أن وصف ترامب مهاجري المكسيك بانهم تجار مخدرات ومغتصبون.
وأدلى ترامب بهذه التصريحات عند إعلانه في وقت سابق من هذا الشهر سعيه للحصول على ترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016.
وقالت القناة المكسيكية في بيان “بالنسبة لتليفيزا فان أي علاقة تجارية مع مسابقة ملكة جمال الكون وشركات مؤسسة ترامب أصبحت غير مقبولة.”
وقال متحدث إن البيان يعني مقاطعة المكسيك للمسابقة.
وجاء الإعلان بعد أربعة أيام من قول قناة يونيفجن الناطقة بالاسبانية – والتي تملك تليفيزا جزءا منها – إنها لن تبث مسابقة ملكة جمال الولايات المتحدة في 12 يوليو تموز وانها قطعت صلتها بمنظمة ملكة جمال الكون (ميس يونيفرس اورجنايزيشن).
كما ألغت اورا تي.في – وهي شركة تلفزيونية شارك في تأسيسها الملياردير المكسيكي كارلوس سليم والمذيع التلفزيوني لاري كينج – برنامجا كانت تعده بالاشتراك مع بعض شركات ترامب.