مفاجأة :الاخوان يعترفون بثورة 30 يونيو و يعتذرون للشعب المصرى مقابل الافراج عن خيرت الشاطر
قال مصدر مطلع ان الاخوان سيعرضون على وفد لجنة الحكماء الافريقى مبادرة صلح مع النظام و الجيش و قال المصدر ان محمد على بشر القيادى بتحالف دعم الشرعية سوف يطلب من الوفد خلال اللقاء غدا تبنى مبادرة الصلح و التى تنص كما قال المصدر على الاعتراف بثورة 30 يونيو و المشاركة فى الانتخابات الرئاسية و البرلمانية و الاعتذار للشعب المصرى مقابل وقف الملاحقات الامنية و الافراج عن القياداتو على رأسهم خيرت الشاطر .كان وفد لجنة الحكماء الإفريقي، التابع للاتحاد الإفريقي، الذي يزور مصر حالياً، ،قد طلب مقابلة ممثلي «التحالف الوطني لدعم الشرعية»، الأربعاء.
من جانبه قال عمر عزام القيادي بحزب التوحيد العربي، أحد أعضاء التحالف إن الوفد دعا ممثلي التحالف للقاء الأربعاء، خلال اتصال أجراه، الإثنين، مع محمد علي بشر، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، وزير التنمية المحلية السابق.
وأضاف: «رجع بشر إلى التحالف، وتمت الموافقة علي المقابلة التي ستتم غالباً في مقر إقامة وفد الحكماء بأحد الفنادق، لم نبلغ بوجود أجندة محددة للقاء بشكل مسبق، وسنعلن كل الأمور بوضوح عقب الاجتماع».
والتقى وفد الحكماء ممثلي التحالف، مرتين من قبل، بحسب «عزام»، والمقابلة الأولى كانت في اعتصام رابعة العدوية في أغسطس الماضي، وحضر الوفد لمقر الاعتصام والتقي بقيادات التحالف، ولقاء ثان تم في سبتمبر الماضي.
وكان الوفد الإفريقي التقى نبيل فهمي، وزير الخارجية، وأكد قناعته بأن ما حدث بمصر في 30 يونيو الماضي «لم يكن انقلاباُ عسكريا وإنما هبة شعبية»، بحسب ما أعلنه المتحدث باسم الخارجية بدر عبد العاطي في بيان رسمي.
من جانبه قال عمر عزام القيادي بحزب التوحيد العربي، أحد أعضاء التحالف إن الوفد دعا ممثلي التحالف للقاء الأربعاء، خلال اتصال أجراه، الإثنين، مع محمد علي بشر، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، وزير التنمية المحلية السابق.
وأضاف: «رجع بشر إلى التحالف، وتمت الموافقة علي المقابلة التي ستتم غالباً في مقر إقامة وفد الحكماء بأحد الفنادق، لم نبلغ بوجود أجندة محددة للقاء بشكل مسبق، وسنعلن كل الأمور بوضوح عقب الاجتماع».
والتقى وفد الحكماء ممثلي التحالف، مرتين من قبل، بحسب «عزام»، والمقابلة الأولى كانت في اعتصام رابعة العدوية في أغسطس الماضي، وحضر الوفد لمقر الاعتصام والتقي بقيادات التحالف، ولقاء ثان تم في سبتمبر الماضي.
وكان الوفد الإفريقي التقى نبيل فهمي، وزير الخارجية، وأكد قناعته بأن ما حدث بمصر في 30 يونيو الماضي «لم يكن انقلاباُ عسكريا وإنما هبة شعبية»، بحسب ما أعلنه المتحدث باسم الخارجية بدر عبد العاطي في بيان رسمي.
