حماس تبيع الاخوان و تركع لثورة 30 يونيو : مصر التاريخ والجغرافيا، مصر الأخ والجار والشقيق الأكبر”
فيما اعتبره خبراء مراوغة تحتاج الى دليل حتى يثبت بالامر الواقع ان حماس تخلت عن الاخوان و ركعت لارادة المصريين أكد رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة في قطاع غزة"حماس" إسماعيل هنية حرص الحركة على مصالح وأمن مصر القومي، مجددا نفي تدخل"حماس" في الشأن المصري أو في شئون أي دولة عربية.
وقال هنية - في كلمة ألقاها ظهر اليوم في مهرجان "الوفاء والثبات على درب الشهداء" الذى أقامته الحركة على أرض السرايا وسط مدينة غزة- "نؤكد لامتنا جميعا إن حماس لا تتدخل في شأن أحد من الدول لا في مصر ولا في سوريا ولا في غيرهما من الدول العربية الشقيقة".
وأضاف هنية:"نحن لسنا لنا أى دور أمني أو عسكري في أي مكان من أرض مصر العزيزة"، و"حماس" حركة تحرر وطني فلسطينية معنية بقضيتها الفلسطينية كما يهمها أحوال امتها وترغب وتحرص وتتمنى أن تكون هذه الأمة بعافية وقوية وموحدة من أجل فلسطين ومن أجل القدس.
وتابع: "نؤكد حرصنا على مصر الشقيقة، مصر العزيزة، مصر العروبة والإسلام، مصر التاريخ والجغرافيا، مصر الأخ والجار والشقيق الأكبر".
واعتبر أن كل ما يوجه للحركة في وسائل الإعلام من اتهامات بالتدخل هنا أو هناك هو "أمر عار عن الصحة مطلقا"، ودعا إلى الخروج من دائرة الاتهامات والتوقف عما وصفه "شيطنة حماس وغزة والفلسطينيين تحت تلك الذرائع", مطالبا بالتوقف عما سماه "عقاب أهل غزة" وفتح معبر رفح بالصورة الاعتيادية.
ودعا الجميع إلى أن "يركز على الخطر الحقيقي القادم من الكيان الصهيوني الذي كان ولا يزال هو العدو المركزي الأكبر للأمة" وقال هنية"يخطىء العدو أن تصور انه أصبح في جبهة مشتركة مع بعض القوى أو الأنظمة أو الحكومات ضد قضية فلسطين".
وأضاف: "الحكومات والشعوب ستظل في جبهة واحدة وموحدة ضد الكيان الصهيوني الذي سيبقى العدو المركزي للامة العربية والإسلامية، ولا تبديل في الأولويات ولا تغيير في الأجندات".
ودعا هنية الأمة على المستويين الرسمي والشعبي إلى إعطاء قضية القدس والأقصى وموضوع حصار غزة ما تستحق من اهتمام وجهد وتحرك.
وقال هنية - في كلمة ألقاها ظهر اليوم في مهرجان "الوفاء والثبات على درب الشهداء" الذى أقامته الحركة على أرض السرايا وسط مدينة غزة- "نؤكد لامتنا جميعا إن حماس لا تتدخل في شأن أحد من الدول لا في مصر ولا في سوريا ولا في غيرهما من الدول العربية الشقيقة".
وأضاف هنية:"نحن لسنا لنا أى دور أمني أو عسكري في أي مكان من أرض مصر العزيزة"، و"حماس" حركة تحرر وطني فلسطينية معنية بقضيتها الفلسطينية كما يهمها أحوال امتها وترغب وتحرص وتتمنى أن تكون هذه الأمة بعافية وقوية وموحدة من أجل فلسطين ومن أجل القدس.
وتابع: "نؤكد حرصنا على مصر الشقيقة، مصر العزيزة، مصر العروبة والإسلام، مصر التاريخ والجغرافيا، مصر الأخ والجار والشقيق الأكبر".
واعتبر أن كل ما يوجه للحركة في وسائل الإعلام من اتهامات بالتدخل هنا أو هناك هو "أمر عار عن الصحة مطلقا"، ودعا إلى الخروج من دائرة الاتهامات والتوقف عما وصفه "شيطنة حماس وغزة والفلسطينيين تحت تلك الذرائع", مطالبا بالتوقف عما سماه "عقاب أهل غزة" وفتح معبر رفح بالصورة الاعتيادية.
ودعا الجميع إلى أن "يركز على الخطر الحقيقي القادم من الكيان الصهيوني الذي كان ولا يزال هو العدو المركزي الأكبر للأمة" وقال هنية"يخطىء العدو أن تصور انه أصبح في جبهة مشتركة مع بعض القوى أو الأنظمة أو الحكومات ضد قضية فلسطين".
وأضاف: "الحكومات والشعوب ستظل في جبهة واحدة وموحدة ضد الكيان الصهيوني الذي سيبقى العدو المركزي للامة العربية والإسلامية، ولا تبديل في الأولويات ولا تغيير في الأجندات".
ودعا هنية الأمة على المستويين الرسمي والشعبي إلى إعطاء قضية القدس والأقصى وموضوع حصار غزة ما تستحق من اهتمام وجهد وتحرك.
