حزب النور يعلن مشاركته فى لجنة الخمسين ويجدد دعمه لثورة 30 يونيو
أكد حزب النور دعمه لثورة 30 يونيو، وخارطة الطريق، وقال يونس مخيون رئيس الحزب أن هدفهم هو تحقيق الاستقرار وعودة الهدوء، وإجراء مصالحة وطنية حقيقية.
وأعرب "مخيون" خلال مؤتمر صحفى له اليوم مع أحمد المسلمانى المستشار الإعلامى لرئاسة الجمهورية، عن حزنه تجاه شهداء الشرطة والجيش الذين سقطوا فى الأحداث الأخيرة، موضحا أن الشعب المصرى يطمح إلى الاستقرار لأن العودة إلى الوراء أمر صعب.
وأكد مخيون أنهم سيشاركون فى لجنة الخمسين، المنوط بها تعديل دستور 2012 المعطل، كما رفض مخيون المساس بشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، أو إهانته، والوقوف فى وجه من يعمل على هدم الجيش المصرى
ومن جانبه، قال أحمد المسلمانى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن حزب النور شارك الحزب فى ثورة 30 يونيو المجيدة، إن الفترة القادمة تحتاج إلى تجديد وتوسيع النخبة لمواجهة هذه التحديات، مضيفا: أن مصر تخوض معركة لمواجهة "الرويبضة" الذين يفتون فى الأمور العامة دون علم، موضحا أن الإسلام لم يدخل مصر مع محمد مرسى ولم يخرج معه.
وشدد "المسلمانى" على أن مصر تحتاج إلى تجديد النخبة السياسية فيها، متمنيا أن تدفع القوى السياسية فى الانتخابات القادمة بأشخاص ذوى خبرة ومعرفة، موضحا أن أمريكا بها أزمة سياسية، وفرنسا أيضا، "فما بالكم فيما يحدث فى مصر".
وأعرب "مخيون" خلال مؤتمر صحفى له اليوم مع أحمد المسلمانى المستشار الإعلامى لرئاسة الجمهورية، عن حزنه تجاه شهداء الشرطة والجيش الذين سقطوا فى الأحداث الأخيرة، موضحا أن الشعب المصرى يطمح إلى الاستقرار لأن العودة إلى الوراء أمر صعب.
وأكد مخيون أنهم سيشاركون فى لجنة الخمسين، المنوط بها تعديل دستور 2012 المعطل، كما رفض مخيون المساس بشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، أو إهانته، والوقوف فى وجه من يعمل على هدم الجيش المصرى
ومن جانبه، قال أحمد المسلمانى، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن حزب النور شارك الحزب فى ثورة 30 يونيو المجيدة، إن الفترة القادمة تحتاج إلى تجديد وتوسيع النخبة لمواجهة هذه التحديات، مضيفا: أن مصر تخوض معركة لمواجهة "الرويبضة" الذين يفتون فى الأمور العامة دون علم، موضحا أن الإسلام لم يدخل مصر مع محمد مرسى ولم يخرج معه.
وشدد "المسلمانى" على أن مصر تحتاج إلى تجديد النخبة السياسية فيها، متمنيا أن تدفع القوى السياسية فى الانتخابات القادمة بأشخاص ذوى خبرة ومعرفة، موضحا أن أمريكا بها أزمة سياسية، وفرنسا أيضا، "فما بالكم فيما يحدث فى مصر".
